قصتي

في عـــــــام ٢٠١٧، بـــــدأت الحكايــــة ببساطـــة كنت أصمم و أطبـــع من قلبي, كانـــت الهواية هي المســـاحة اللــي أعــبر فيهـــا عن مشــاعري وأشارك لمساتي مع الأهل والأصدقاء.
كنـــــت أبحـــث دائمًــــــــا عن جمــــــــــال التفاصيــــــــــل، عــــن لحظـــــــــــات تُطبــــــــــــع وتُهــــــــــــــدى و تحفـــــــــــظ. ومـــــــــــا لقيــــــــــت أجمـــــــــــل مـــــــــــــــن الـــــــورق ليحمـــــــــل هــــــذه اللحظــــــــات.
بـــــدأت بطبـــــــــاعة المنتجــــــات بكميــــــات قليلــــــة لمناسبــــات مميــــزة كـــــروت تهنئــــة، ثيمــــات، أكــــواب ورقيـــــة، توزيعات، دفاتر، شنط وغيرها … تُشبه الشخص اللي تُهدى له.

و مـــــــــــــع الوقـــــــــت…

كبرت الدائرة كبر الإحساس بالحاجة لتوسيع المشروع فبدأت بتوفير منتجات جاهزة للبيع لمختلف المناسبات, لكنها كانت دوماً تحت مظلة واحدة “الورق” بكل جمالة و دفئه.

ورق لايــــن هــــــــــــو اليــــــــــــوم للهدايــــــــا، هــــــــــو مساحـــــــــــة للإلهـــــام، للتأثيـــــــــر، للمســــــــــة الشخصيـــــــــة.
هدفه أن يترك أثر حقيقي في حياة عملائي في أوقاتهم، في تفاصيلهم الصغيرة، في لحظاتهم الخاصة.

هنــــــا .. كـــــل ورقــــــة، كــــل طباعـــــة، كـــــــــل هديـــــــــــة
تحمــــــل قصــــــــة، تحمــــــل إحســـــــاس، تحمــــــل أثــــر.